1. تاريخ الكتابة

• الكتاب المقدس كُتب على مدى عدة قرون، حيث بدأ من حوالي 1500 قبل الميلاد حتى القرن الأول الميلادي. يتكون من مجموعة من الكتب التي كتبها مؤلفون مختلفون، ومن بينهم أنبياء، ملوك، ورسل.

2. التناسق بين النصوص

• رغم أن الكتاب المقدس كُتب في أزمنة وثقافات مختلفة، إلا أن هناك تناسقًا كبيرًا بين نصوصه. الرسائل والأفكار الأساسية تتكرر وتدعم بعضها البعض. مثلاً، الموضوعات الرئيسية مثل الخلاص، الإيمان، والعدل تتكرر في العهد القديم والعهد الجديد.

3. الأدلة الأثرية والتاريخية

• تم العثور على العديد من الاكتشافات الأثرية التي تدعم الأحداث والشخصيات المذكورة في الكتاب المقدس. مثل اكتشافات في مدن مثل بابل ومصر والتي تؤكد وجود بعض الشخصيات والأحداث.
• هناك أيضًا سجلات تاريخية من مؤرخين غير مسيحيين تذكر أحداثًا تتعلق بالمسيح، مثل كتابات المؤرخ اليهودي يوسيفوس.

4. الترجمات والتداول

• الكتاب المقدس تم ترجمته إلى لغات عديدة على مر العصور، وهذا يعني أن هناك عناية كبيرة في الحفاظ على نصوصه. تقنيات النقد النصي تُستخدم للتحقق من دقة النصوص. من خلال مقارنة المخطوطات القديمة، يمكن للعلماء تحديد أي تغييرات أو أخطاء في النصوص.

5. استمرارية التأثير

• الكتاب المقدس له تأثير كبير على الحياة والثقافة، وهو يُستخدم كمرجع للأخلاق والقيم. استمرارية تأثيره عبر الأجيال تُظهر كيف أن الرسائل الموجودة فيه لا تزال ملائمة وذات معنى حتى اليوم.

6. الشهادات الشخصية

• العديد من الناس يختبرون تأثير الكتاب المقدس في حياتهم. الشهادات الشخصية عن التغيير الروحي والشفاء والأمل تُعزز من فكرة دقة الكتاب.

  في فيديو تفصيلي هينزل علي المنصة في صفحة الميديا ، وهيكون في الرد الكامل القطعي علي السوال